التسويق الشبكي Multi-Level Marketing (MLM)
ستة متطلبات رئيسية لتحقيق الاستقلال المادي
1. انخرط بنفسك في العمل
2. قم ببيع سلعة للناس هم بحاجة لها
3. قم بكفالة المنتج الذي تبيعه
4. قدم خدمات أفضل من منافسيك
5. قم بمكافأة من يقوم بعمله بجد
6. احصل على نجاحك من خلال بناء نجاح الاخرين
التسويق الشبكي
إن التسويق الشبكي كما يتوقع له الخبراء يظهر علامات مؤكدة على أنه يتقدم بثبات. حيث أن عدد الناس الذين كانوا يرفضون موضوع التسويق الشبكي والآن ينخرطون به لازال بازدياد، كما أن العديد من الشركات التي كانت تتبع الأساليب التقليدية هي الآن تتبنى هذا الأسلوب.
ما هو التسويق الشبكي؟
ما يطلق عليه اليوم بالتسويق الشبكي كان موجوداً منذ الخمسينات. فالتسويق الشبكي معروف أصلا باسم التسويق متعدد المستويات Multi-Level Marketing (MLM) وهو أكثر المفاهيم التي يساء فهمها بالوقت الحالي.
في التسويق الشبكي تسوق الشركات المنتج من خلال مجموعة موزعين مستقلين الذين يقومون بشراء المنتج ويسوقونه ويدعموا أناس آخرين للقيام بالمثل. وكمكافأة عن جهودك تستطيع أن تأخذ عمولات عن جهدك وجهد المشاركين الآخرين في فريق من عدة مستويات غالباً ما يتم اللبس بينه وبين النظام الهرمي. وهو نظام يعتبر غير قانوني ولا يعتمد على تسويق أي سلعة في السوق. التسويق الشبكي يسمح للناس العاديين للحصول على دخل غير عادي. من الحقائق المعروفة أن العديد من الناس يحصلون على بعض مئات الدولارات شهرياً وفي بعض الأحيان عشرات الآلاف شهرياً أو حتى مئات الآلاف شهرياً.
إن أجمل ما في هذا العمل هو أن الفرص متكافئة ولا يوجد مكان للظلم. أي أحد عمره فوق 18 عاماً يستطيع أن ينخرط في هذا العمل وينجح. لا يوجد أي عائق أمامك ليوقفك من لون أو عرق أو جنس أو عمر أو وظيفة أوخلفية ثقافية. كل ما عليك فعله هو أن يكون ذهنك متفتح واتباع الخطوات البسيطة التي تدلك عليها شركتك. لديك فرص غير محدودة لجني المال. لا يوجد سقف أعلى للأرباح. السهولة والمتعه والمال هم ثلاث كلمات يمكن ربطها بأقوى طرق التسويق لتسويق المنتجات في التسعينات والفترة التي تليها. كما يمكنك توقع أمران وهما تنمية الذات والحرية المادية.
لماذا أنا مرتبك هكذا حول هذاالموضوع
أولاً، اسأل نفسك ما هو الفريق بين التسويق الشبكي والتسويق متعدد المستويات. الإجابة هي لا يوجد أي فرق ! فهما عبارة عن نفس الشيء. فمنذ أن بدأ نظام التسويق متعدد المستويات MLM وقد بدأ لسنوات عديدة كعمل بدوام جزئي. وبحلول متوسط الثمانينات كان العديد من الناس يحصلون على دخل جيد وبدأوا بالعمل به بدوام كامل. لقد أصبح بعدها هدفاً. وبعد تخفيض أحجام الشركاتوالعمالة وعدم وجود الأمان الوظيفي كما كان بدأ العديد من الناس بالنظر إلى هذا العمل على أنه بصيص أمل جديد كوسيلة غيرمكلفة لبدء مشروع خاص. وبهذا الوقت أصبح لمصطلح "التسويق متعدد المستويات" "Multi-Level marketing" سمعة رائجة. ويمكننا إضافة أنه يستحق المحاولة. لكن كما هو الحال في أي مجال تجاري جديد يحدث أن يظهر فيه بعض من يسيء استخدامه لذلك فإن البعض يعتقد بأنه نظام هرمي وهذا بالطبع مفهوم خاطئ.
في التسويق الشبكي أنت لست بائع متجول،لذلك فلنستثني هذا المفهوم. فأنت تعمل في عمل خاص بك (كوكيل خاص) لكنك لست بمفردك. ستكون لديك تكاليف قليلة للبدأ في هذا العمل ولديك المقدرة لبناء فريقك الخاص بك. جميعكم تعملون على توزيع منتج معين ومن ثم تتولى قيادة مؤسستك الصغيرة التي قمتب إنشائها.
تذكر ، إن عملك عبارة عن جهد فريق كامل (فأنت بعمل خاص بك ، لكن لست لوحدك) وسر الحصول على عائد جيد هو في قيادة هذا الفريق. فهوتماما كامتلاك سلسلة من المحلات أو امتلاك شركة توزيع كبرى. في العمل التقليدي، لنأخذ مثال شركة التوزيع، كمدير المبيعات تقوم بتعيين موظفين جدد وتعيين المهام والمسؤوليات. وإذا أنهيت مهام أحد أو قام أحدهم بالاستقالة فإنك تستبدلهم بموظف جديد. وإذا كان في المؤسسة 100 موظف فأنت على الأغلب ستعين مدير لكل 5 موظفين. إن بنية العمل التقليدي قريبة جداً من التسويق الشبكي، إلا أنك في العمل التقليدي لاتقوم بجني العمولات من وراء ذلك.
كم مرة قمت بتوصية صديق لعمل ما في شركتك واستلمت عمولة عن ذلك؟ لكن احد ما فوقك في السلم الإداري قام باستلامها ! لذلك فإن نقطة القوة في التسويق الشبكي تكمن في خلق من يقوم بالمثل ومضاعفته.
أنت تبني مؤسستك بالنمو الأفقى و العامودى .إبدأ بإختيار أفضل أصدقائك و معارفك لتكوين مستواك الأفقى الأول محققاً 5 مبيعات على الأقل.علمهم ليقوموا بتحقيق 5 مبيعات على الأقل و يقوموا بتدريبهم و تعليمهم بالمثل.إذاً فكل فرد يعمل مع 5 أفراد تماماً كما هو الحال فى العمل التقليدى. إلاأنه الآن أي أحد يملك الرغبة والقدرة على تعلم المفاهيم البسيطة يستطيع أن يحصل على مبالغ كبيرة من خلال عرض منتجات رائعة كل يوم وتدريب الآخرين على القيام بالمثل! ومع الوقت ستزيد قوة مبيعاتك من خلال فريق جيد التدريب دون أي حاجة لأعمال محاسبية أو ورقية أو استخدام الكمبيوترات أو مصاريف وفواتير. فأنت وكيل مستقل وكل التفاصيل الأخرى تعتني بها الشركة الأم. وما أن تقوم بتدريب اثنين جيداً عليك أن تقوم بنفس العملية مرة أخرى، لتحصل على استمرارية، لكنك الآن تخلق مثيل لك وتتسع في عملك وتنمو بالعمق المطلوب وتقوم بتوفير البديل في حال توقف الاستمرارية.
لكي تنجح عليك ان تتعلم كيفية "أن تصنع قادة مثلك"
لنفترض أنك مزارعاً تقوم بزرع بذور الذرة وأشجار الصنوبر، فإن التسويق الشبكي هو مثل أشجار الصنوبر. بحاجة إلى جذور متينة وقوية. لذلك فيجب أن تنمو بعمق ثلاث مستويات للأسفل على الأقل للحصول على عملية زرع ناجحة. إن رعاية شخص واحد وتدريبه ليست بكافية. وكشجرة الصنوبر فإنه عليك تطوير جذر رئيسي واحد على الأقل (بحيث ينمو عميقاً بالأرض ليصل إلى منبع المياه في حال حدوث قلة في المياه) وينمو بعمق عدة مستويات في الأرض
يسألني الناس دائماً عن طبيعة عملي التي أكسب عيشي منها ، ويكون جوابي دائماً هو "أنا أتحدث إلى الناس، وكلما تحدثت أكثر كلما تطور عملي أكثر" .
الحصول على التدريب ضرورى جداًللنجاح بالتسويق الشبكى
إن تعيين المهام والجلوس دون عمل لن يثمرشيئاً. لا بد أن تتدرب أولاً. نحن نقوم بتقديم التدريب مع عملنا. هل تعتقد أن الطيار الذي تثق به ليقودك إلى مسافات كبيرة لم يحصل على التدريب اللازم أو المحامي أو الدكتور. فهذا العمل كأي عمل يحتاج إلى تدريب وممارسة.
كن أنت ومشاعرك متحضراً في جميع الأوقات. كن مستعداً. وكأي هواية أنت تتقنها لا بد أنها استغرقتك وقتاً لإتقانها والقيام بها كما تقوم الآن، أليس ذلك صحيحاً؟ لا بدأنه استغرقك وقتاً لجمع هذه المعلومات. وبالرغم من المتعة التي حصلت عليها لابدأنها كلفتك مالاً. إلا أن بعض الناس غير مستعدين لتكريس الوقت لتعلم أمر جديد أولديهم الصبر لرؤية النتائج.
ونحن لا نتحدث عن أمر طويل فكل ما يستغرقه الأمر هو خمس أو عشر أو خمسة عشر ساعة أسبوعياً--- هذا كل ما في الأمر. الاستمرارية – كل يوم وأسبوع وشهر. الالتزام تمام كما لو كان عملك. الناس تساعد الناس. معرفتك يساعدك في تنمية قدرات شخصين آخرين ليقوموا بالمثل.
الجامعة تكلفك مصاريف التدريب. وأنت تدفع التكاليف. هنا أنت تتعلم عمل جديد ويصبح لديك القدرة على الحصول على دخل إضافي فوراً والاستمتاع بالوقت ولقاء العديد من الأشخاص الجدد.
إذا استطعت أن أدلك على الطريق التي ستقودك إلى مدرسة خيالية وتعليمك تقنيات جديدة وأن تطبيقها كما علمتك إياها يمكنه أن يساعدك للحصول على العديد من آلاف الدولارات في الشهر بعد عاماً من الآن هل ستكون مهتماً بذلك؟ سيكلفك ذلك استثمار بسيط لوقتك ومالك لكن نتائجه ستكون عظيمة إذا طبقتها بشكل صحيح. بعد هذا كله ما الذي تفعله الآن؟
لذلك ما أن تكون مهتماً بالموضوع يمكنك أن تخبر فريقك أنك وبصفتك المعرف الخاص بهم ستقوم بعقد التزام معهم بأنك ستعمل معهم حتى يقوموا برعاية أول شخصين لديهم إذا التزموا هم لك بالقيام بالمثل مع فريقهم والالتزام معهم ليقوموا برعاية أول شخصين لديهم.
لذا ما يحصل غالباً عند تعيين شخص مناسب في وظيفة يتم تدريبه من قبل مديره لينطلق للقيام بعمل أفضل. ما الذي يحدث بعدها؟ لايوجد متسع لأكثر من شخص لذلك شخص واحد سيحصل على العمولة. في التسويق الشبكي لايوجد من يعمل لحسابك. وفي الواقع ما يحدث هو العكس فأنت تعمل لحساب فريقك. فأنت تساعد أفراد فريقك للحصول على أول شيك عمولة لهم حتى قبل أن تحصل أنت عليه. ويجب أن تجذب أكبر عدد ممكن من الأشخاص الأذكياء . فأنت تهدف إلى وتعلمهم القدرة على أن يصبحوا أفضل منك، وأن يصبحوا أكثر نجاحاً منك. في النهاية فأنت ستجني المنافع من مؤسساتهم الناجحة. وستستمتع بعملك لأنه يجذب أشخاص لطفاء يستمتعون ببذل أقصى جهودهم للنجاح.
منقول
ستة متطلبات رئيسية لتحقيق الاستقلال المادي
1. انخرط بنفسك في العمل
2. قم ببيع سلعة للناس هم بحاجة لها
3. قم بكفالة المنتج الذي تبيعه
4. قدم خدمات أفضل من منافسيك
5. قم بمكافأة من يقوم بعمله بجد
6. احصل على نجاحك من خلال بناء نجاح الاخرين
التسويق الشبكي
إن التسويق الشبكي كما يتوقع له الخبراء يظهر علامات مؤكدة على أنه يتقدم بثبات. حيث أن عدد الناس الذين كانوا يرفضون موضوع التسويق الشبكي والآن ينخرطون به لازال بازدياد، كما أن العديد من الشركات التي كانت تتبع الأساليب التقليدية هي الآن تتبنى هذا الأسلوب.
ما هو التسويق الشبكي؟
ما يطلق عليه اليوم بالتسويق الشبكي كان موجوداً منذ الخمسينات. فالتسويق الشبكي معروف أصلا باسم التسويق متعدد المستويات Multi-Level Marketing (MLM) وهو أكثر المفاهيم التي يساء فهمها بالوقت الحالي.
في التسويق الشبكي تسوق الشركات المنتج من خلال مجموعة موزعين مستقلين الذين يقومون بشراء المنتج ويسوقونه ويدعموا أناس آخرين للقيام بالمثل. وكمكافأة عن جهودك تستطيع أن تأخذ عمولات عن جهدك وجهد المشاركين الآخرين في فريق من عدة مستويات غالباً ما يتم اللبس بينه وبين النظام الهرمي. وهو نظام يعتبر غير قانوني ولا يعتمد على تسويق أي سلعة في السوق. التسويق الشبكي يسمح للناس العاديين للحصول على دخل غير عادي. من الحقائق المعروفة أن العديد من الناس يحصلون على بعض مئات الدولارات شهرياً وفي بعض الأحيان عشرات الآلاف شهرياً أو حتى مئات الآلاف شهرياً.
إن أجمل ما في هذا العمل هو أن الفرص متكافئة ولا يوجد مكان للظلم. أي أحد عمره فوق 18 عاماً يستطيع أن ينخرط في هذا العمل وينجح. لا يوجد أي عائق أمامك ليوقفك من لون أو عرق أو جنس أو عمر أو وظيفة أوخلفية ثقافية. كل ما عليك فعله هو أن يكون ذهنك متفتح واتباع الخطوات البسيطة التي تدلك عليها شركتك. لديك فرص غير محدودة لجني المال. لا يوجد سقف أعلى للأرباح. السهولة والمتعه والمال هم ثلاث كلمات يمكن ربطها بأقوى طرق التسويق لتسويق المنتجات في التسعينات والفترة التي تليها. كما يمكنك توقع أمران وهما تنمية الذات والحرية المادية.
لماذا أنا مرتبك هكذا حول هذاالموضوع
أولاً، اسأل نفسك ما هو الفريق بين التسويق الشبكي والتسويق متعدد المستويات. الإجابة هي لا يوجد أي فرق ! فهما عبارة عن نفس الشيء. فمنذ أن بدأ نظام التسويق متعدد المستويات MLM وقد بدأ لسنوات عديدة كعمل بدوام جزئي. وبحلول متوسط الثمانينات كان العديد من الناس يحصلون على دخل جيد وبدأوا بالعمل به بدوام كامل. لقد أصبح بعدها هدفاً. وبعد تخفيض أحجام الشركاتوالعمالة وعدم وجود الأمان الوظيفي كما كان بدأ العديد من الناس بالنظر إلى هذا العمل على أنه بصيص أمل جديد كوسيلة غيرمكلفة لبدء مشروع خاص. وبهذا الوقت أصبح لمصطلح "التسويق متعدد المستويات" "Multi-Level marketing" سمعة رائجة. ويمكننا إضافة أنه يستحق المحاولة. لكن كما هو الحال في أي مجال تجاري جديد يحدث أن يظهر فيه بعض من يسيء استخدامه لذلك فإن البعض يعتقد بأنه نظام هرمي وهذا بالطبع مفهوم خاطئ.
في التسويق الشبكي أنت لست بائع متجول،لذلك فلنستثني هذا المفهوم. فأنت تعمل في عمل خاص بك (كوكيل خاص) لكنك لست بمفردك. ستكون لديك تكاليف قليلة للبدأ في هذا العمل ولديك المقدرة لبناء فريقك الخاص بك. جميعكم تعملون على توزيع منتج معين ومن ثم تتولى قيادة مؤسستك الصغيرة التي قمتب إنشائها.
تذكر ، إن عملك عبارة عن جهد فريق كامل (فأنت بعمل خاص بك ، لكن لست لوحدك) وسر الحصول على عائد جيد هو في قيادة هذا الفريق. فهوتماما كامتلاك سلسلة من المحلات أو امتلاك شركة توزيع كبرى. في العمل التقليدي، لنأخذ مثال شركة التوزيع، كمدير المبيعات تقوم بتعيين موظفين جدد وتعيين المهام والمسؤوليات. وإذا أنهيت مهام أحد أو قام أحدهم بالاستقالة فإنك تستبدلهم بموظف جديد. وإذا كان في المؤسسة 100 موظف فأنت على الأغلب ستعين مدير لكل 5 موظفين. إن بنية العمل التقليدي قريبة جداً من التسويق الشبكي، إلا أنك في العمل التقليدي لاتقوم بجني العمولات من وراء ذلك.
كم مرة قمت بتوصية صديق لعمل ما في شركتك واستلمت عمولة عن ذلك؟ لكن احد ما فوقك في السلم الإداري قام باستلامها ! لذلك فإن نقطة القوة في التسويق الشبكي تكمن في خلق من يقوم بالمثل ومضاعفته.
أنت تبني مؤسستك بالنمو الأفقى و العامودى .إبدأ بإختيار أفضل أصدقائك و معارفك لتكوين مستواك الأفقى الأول محققاً 5 مبيعات على الأقل.علمهم ليقوموا بتحقيق 5 مبيعات على الأقل و يقوموا بتدريبهم و تعليمهم بالمثل.إذاً فكل فرد يعمل مع 5 أفراد تماماً كما هو الحال فى العمل التقليدى. إلاأنه الآن أي أحد يملك الرغبة والقدرة على تعلم المفاهيم البسيطة يستطيع أن يحصل على مبالغ كبيرة من خلال عرض منتجات رائعة كل يوم وتدريب الآخرين على القيام بالمثل! ومع الوقت ستزيد قوة مبيعاتك من خلال فريق جيد التدريب دون أي حاجة لأعمال محاسبية أو ورقية أو استخدام الكمبيوترات أو مصاريف وفواتير. فأنت وكيل مستقل وكل التفاصيل الأخرى تعتني بها الشركة الأم. وما أن تقوم بتدريب اثنين جيداً عليك أن تقوم بنفس العملية مرة أخرى، لتحصل على استمرارية، لكنك الآن تخلق مثيل لك وتتسع في عملك وتنمو بالعمق المطلوب وتقوم بتوفير البديل في حال توقف الاستمرارية.
لكي تنجح عليك ان تتعلم كيفية "أن تصنع قادة مثلك"
لنفترض أنك مزارعاً تقوم بزرع بذور الذرة وأشجار الصنوبر، فإن التسويق الشبكي هو مثل أشجار الصنوبر. بحاجة إلى جذور متينة وقوية. لذلك فيجب أن تنمو بعمق ثلاث مستويات للأسفل على الأقل للحصول على عملية زرع ناجحة. إن رعاية شخص واحد وتدريبه ليست بكافية. وكشجرة الصنوبر فإنه عليك تطوير جذر رئيسي واحد على الأقل (بحيث ينمو عميقاً بالأرض ليصل إلى منبع المياه في حال حدوث قلة في المياه) وينمو بعمق عدة مستويات في الأرض
يسألني الناس دائماً عن طبيعة عملي التي أكسب عيشي منها ، ويكون جوابي دائماً هو "أنا أتحدث إلى الناس، وكلما تحدثت أكثر كلما تطور عملي أكثر" .
الحصول على التدريب ضرورى جداًللنجاح بالتسويق الشبكى
إن تعيين المهام والجلوس دون عمل لن يثمرشيئاً. لا بد أن تتدرب أولاً. نحن نقوم بتقديم التدريب مع عملنا. هل تعتقد أن الطيار الذي تثق به ليقودك إلى مسافات كبيرة لم يحصل على التدريب اللازم أو المحامي أو الدكتور. فهذا العمل كأي عمل يحتاج إلى تدريب وممارسة.
كن أنت ومشاعرك متحضراً في جميع الأوقات. كن مستعداً. وكأي هواية أنت تتقنها لا بد أنها استغرقتك وقتاً لإتقانها والقيام بها كما تقوم الآن، أليس ذلك صحيحاً؟ لا بدأنه استغرقك وقتاً لجمع هذه المعلومات. وبالرغم من المتعة التي حصلت عليها لابدأنها كلفتك مالاً. إلا أن بعض الناس غير مستعدين لتكريس الوقت لتعلم أمر جديد أولديهم الصبر لرؤية النتائج.
ونحن لا نتحدث عن أمر طويل فكل ما يستغرقه الأمر هو خمس أو عشر أو خمسة عشر ساعة أسبوعياً--- هذا كل ما في الأمر. الاستمرارية – كل يوم وأسبوع وشهر. الالتزام تمام كما لو كان عملك. الناس تساعد الناس. معرفتك يساعدك في تنمية قدرات شخصين آخرين ليقوموا بالمثل.
الجامعة تكلفك مصاريف التدريب. وأنت تدفع التكاليف. هنا أنت تتعلم عمل جديد ويصبح لديك القدرة على الحصول على دخل إضافي فوراً والاستمتاع بالوقت ولقاء العديد من الأشخاص الجدد.
إذا استطعت أن أدلك على الطريق التي ستقودك إلى مدرسة خيالية وتعليمك تقنيات جديدة وأن تطبيقها كما علمتك إياها يمكنه أن يساعدك للحصول على العديد من آلاف الدولارات في الشهر بعد عاماً من الآن هل ستكون مهتماً بذلك؟ سيكلفك ذلك استثمار بسيط لوقتك ومالك لكن نتائجه ستكون عظيمة إذا طبقتها بشكل صحيح. بعد هذا كله ما الذي تفعله الآن؟
لذلك ما أن تكون مهتماً بالموضوع يمكنك أن تخبر فريقك أنك وبصفتك المعرف الخاص بهم ستقوم بعقد التزام معهم بأنك ستعمل معهم حتى يقوموا برعاية أول شخصين لديهم إذا التزموا هم لك بالقيام بالمثل مع فريقهم والالتزام معهم ليقوموا برعاية أول شخصين لديهم.
لذا ما يحصل غالباً عند تعيين شخص مناسب في وظيفة يتم تدريبه من قبل مديره لينطلق للقيام بعمل أفضل. ما الذي يحدث بعدها؟ لايوجد متسع لأكثر من شخص لذلك شخص واحد سيحصل على العمولة. في التسويق الشبكي لايوجد من يعمل لحسابك. وفي الواقع ما يحدث هو العكس فأنت تعمل لحساب فريقك. فأنت تساعد أفراد فريقك للحصول على أول شيك عمولة لهم حتى قبل أن تحصل أنت عليه. ويجب أن تجذب أكبر عدد ممكن من الأشخاص الأذكياء . فأنت تهدف إلى وتعلمهم القدرة على أن يصبحوا أفضل منك، وأن يصبحوا أكثر نجاحاً منك. في النهاية فأنت ستجني المنافع من مؤسساتهم الناجحة. وستستمتع بعملك لأنه يجذب أشخاص لطفاء يستمتعون ببذل أقصى جهودهم للنجاح.
منقول